دورات التجميل بدون جراحة بخصومات تصل لـ 50%

Moataz Abdelghani أبريل 18, 2022 دبلومة التجميل المتكاملة

ازداد الطلب على دورات التجميل بدون جراحة، في ظل رغبة الكثير من الأطباء في احتراف هذا التخصص، في ظل المميزات الكبيرة التي يوفرها.

ويُعد التجميل غير الجراحي من أكثر التخصصات المطلوبة من قبل المستشفيات والعيادات والمراكز التجميلية، بعدما حقق نتائج رائعة مع العملاء.

ويحصل أطباء التجميل على رواتب جيدة للغاية، ولديهم القدرة على تحقيق مكاسب مادية كبيرة، في حال توافرت فيهم شروط افتتاح مشروع خاص.

دورات التجميل بدون جراحة

تضمن هذه الدورات، المعرفة العلمية والخبرة العملية، التي يحتاج إليها كل أخصائي أو طبيب؛ للعمل في هذا المجال، حيث يتم تجهيزهم لسوق العمل بمن خلالها بشكل كامل.

ويوجد الكثير من الأماكن، التي توفر دورات التجميل بدون جراحة، مثل الأكاديميات والمراكز التعليمية، إلا أنها لا تقدم الجودة ذاتها.

لذلك، فإن العثور على مكان مناسب لدراسة وتعلم هذا المجال، يعتبر الخطوة الأولى والأساسية، في طريق احتراف هذا التخصص.

التجميل غير الجراحي

اعتمد الأطباء مؤخرًا على بعض الإجراءات التي لا تحتاج إلى تدخل جراحي، بغرض علاج مشاكل البشرة والجلد، كذلك العمل على نضارة الوجه وحيويته.

هناك العديد من الإجراءات، مثل حقن البوتكس والفيلر والبلازما الغنية بالصفائح الدموية، كذلك حقن الميزوثيرابي التجميلي، بالإضافة إلى التقشير الكيميائي.

ويُعد الليزر بأنواعه واستخداماته المختلفة، من أكثر الإجراءات شهرًة، أيضا الخيوط التجميلية، وبعض الأجهزة مثل الديرما والديرما رولر.

أهمية التجميل بدون جراحة

يمثل هذا النوع، أهمية كبيرة للعملاء والأطباء على حد سواء، على النحو التالي:

العملاء

يوفر الوقت والجهد والمال.
يحقق نتائج جيدة على جميع المستويات.
أكثر أمانًا ولا يشكل خطورة.
لا يحتاج إلى وقت كبير للتعافي.
لن يكون في حاجة لتعطيل الأعمال.

الأطباء

لا يحتاج إلى وقت وجهد.
يحقق مكاسب مادية جيدة.
لا يشكل خطورة على الطبيب.
يسهل دراسته وتعلمه واحترافه.

دراسة التجميل غير الجراحي

من أكثر ما يميز هذا النوع من التجميل، أنه يمكن دراسته من قبل جميع خريجي كليات الطب وكذلك الصيدلة، حيث لا يحتاج إلا إلى خبرة سريرية بسيطة، وهو ما يتوافر لدى خريجي كليات الطب والصيدلة.

حتى يتم احتراف هذا المجال، يجب الحصول على كورسات تجميل، والتي بدورها توفر الدراسة النظرية والخبرة العملية، كذلك الشهادات اللازمة لسوق العمل.

وتتم الدراسة على أيدي أساتذة أطباء يملكون خبرات أكاديمية وعملية، من خلال عملهم في الجامعات والمؤسسات التجميلية.